إحياء الثقافة العربية الأمريكية

السيدات والسادة … نرحّب بكم في المنتدى الثقافي في ديربورن، تقدمة المركز العربي الأميركي للثقافة والفنون .. ونجتمع في يومٍ عابئٍ بالذكريات والمناسبات التي تمت لنا، ولكل عربي أميركي بشكل مباشر:

فاليوم نحتفل بتأسيس المركز العربي الأميركي للثقافة والفنون في سنته السادسة، 

واليوم نحتفل بالذكرى السنوية لتأسيس الرابطة القلمية في نيويورك عام ١٩١٦م أو رسمياً حسب تأريخ ميخائيل نعيمة عام ١٩٢٠م، 

واليوم نحتفل بمئوية نشر كتاب النبي لجبران خليل جبران … أحد أهم إصدارات الرابطة القلمية، و من أكثر الكتب انتشاراً واشتهاراً ومبيعاً وترجمةً في تاريخ العالم، 

ونجتمع اليوم في شهر نيسان وهو الشهر الذي أعلن الرئيس بايدن العام الماضي، وهو أول رئيس أمريكي يعلن عن ذلك، بأن شهر نيسان هو الشهر الوطني للتراث العربي الأمريكي لتكريم مساهمات العرب الأمريكيين للولايات المتحدة، ووفق تعبير وزارة الخارجية الأميركية: ” لقد عزز الأمريكيون الذين هم من أصل عربي إنجازات الولايات المتحدة في مجالات الدبلوماسية والعلوم والتكنولوجيا والفنون والثقافة، كما كان العرب الأمريكيون في طليعة المعركة من أجل الحقوق المدنية والعدالة الاجتماعية. نحيي الشهر الوطني للتراث العربي الأمريكي من خلال الاحتفال بالثقافة والتراث الغنيين اللذين يتمتع بهما العرب الأمريكيون وتكريم مساهماتهم في الولايات المتحدة، بما في ذلك هنا في وزارة الخارجية وبكل فخر. “

وعبّر الرئيس الأميركي بايدن بقوله ضمن خطاب طويل: “بايدن: قصة العرب الأمريكيين هي قصة أمريكا- قصة من خلفيات وأديان متنوعة، وتقاليد نابضة بالحياة، وابتكار جريء، وعمل جاد ، والتزام بالمجتمع، والوطنية القوية، وكلها تتحد لإنجاز شيء أعظم من أي واحد منا”.

أيها الأخوة والأخوات،

أعذروني بأنني سوف أترك كلمات الاحتفال بهذه المناسبة، وانجازات العرب الأمريكان ومساهماتهم في بناء المجتمع الأميركي ونجاحه، وما تعنيه هذه المناسبة من مقاومة للعنصرية، وتقدير للتعددية، ومبادرة لتلاقي وتلاقح الثقافات والحضارات، وأذهب إلى موضوع أعتقد بأهميته وأؤمن بخطره.

إن حضارتَنا حضارةٌ امتدت من عمق التاريخ، وساهمت في تقدم الإنسان، مئات الممالك، وعشرات الأديان، ومئات الأنبياء، وآلاف العلماء، ساهمت بتأسيس جلِّ المعارف، وإنشاء أكثر العلوم، وحكمت العالم من شرقه إلى غربه، فانتعشت في حكمها الأقليات، وعاش الناس بشكل عام في ظلها برخاء وأمان، حتى تكالبت عليها الأمم، ثم أساءت تنظيمها واستبدت بحكمها، فسقطت إثر تراكم الأزمات، وتضاعف الضربات، رغم أنها صدت المغول شرقاً في عين جالوت، وقاتلت ثماني حملات صليبية، إلا أنا دخلت في أسر الحكم العثماني الذي أرجعها للوراء، في عصر يسمّى اليوم بعصر النكسة، خرجت منه ضعيفة الجسد، متأخرة الفكر، فقامت بثورة ثقافية وهي النهضة العربية ومعها ثورة سياسية تجلّت في الثورة العربية الكبرى وثورة سعد زغلول وغيرهما.

ولكن سرعان ما انقضّ عليها الاستعمار ليطفأ ذلك النور في أول لمعانه، ويكبح تلك اليقظة في نعومة أظافرها، فتقاسمتها الدول وفتتتها إلى دويلات ضعيفة، وحفّزت فيها الطائفية والانقسامات العرقية والدينية، وكلما خرج صوت لينادي بيقذتها وصحوتها كان مصيره الموت أو النفي أو الأسر، ثم زُرعت دولة إسرائيل في قلب المنطقة لتأبيد الصراع فيها، وانتزاع الأمل منها.

ووقفت أميركا تاريخياً موقفين من الأمة العربية … موقف يمكن أن يرمز له الرئيس وودرو ويلسن الذي أبى أن يحكم الناس إلا من يرضون بحكمه، وموقف آخر ممكن أن يرمز له أغلبية الرؤساء الذين جاؤوا من بعد ويلسن، وهو موقف الميول الصريح والفاضح لإسرائيل وضد أي مشروع عربي نهضوي وازدواجية المعايير إلى أقصى الحدود، فذلك الواقع العربي الذي كرّسته الخيانات العربية المترادفة، وهذه السياسة الأمريكية مع فشل زحزحتها عن توجهها المتحيّز موجات الانتخابات السياسية،  أيها السيدات والسادة … أودت بنا إلى هنا … نعم نحن الذين نجلس في هذه القاعة اليوم.

نحن هنا بسبب تراكم تاريخي، لا باختيارنا، ولا بقرارنا، وفي بعض الأحيان، حتى من غير علمنا.

ولكن أولادُنا لا يعرفون من تلك القصة إلا ذيلها، ومن هذا المحيط إلا رغوتَه الطائفَة على شاطئه.

وبهم اختُزل التراثُ والثقافة العربية … فهم لا يعلمون عن ثقافتنا إلا نَدراً، وعن تراثنا إلا مَدراً،  مع شيء من الرقصات الشرقية، والوجبات الشهية، والتطاريز الغنية والدبكة والأزجية. نعم… لقد شقينا لنربي أولادنا في المغترب أهنأ تربية، أنشأناهم في أحسن جامعاتها، وأعددناهم في أفضل معاهدها، فلما تمخّض الجبل، أولد فأراً … يقدم حضارته بصحن من الحمص ودشداشة وهزة لخواصره.

أيها العربي الأميركي .. أنت عربي وأميركي وهذه مسؤولية كبيرة… 

أنت كعربي أميركي عليك مسؤولة حماية القيم التي أسست لهذه الدولة لأن تكون حضناً دافئاً لك وملاذاً ناجعاً لهويتك، فعليك حماية تلك القيم، قيم مثلاً بنجامين فرانكلين، معرّف الروح الأمريكية بوصفها تزاوجًا بين القيم العملية للعمل الجاد والتعليم والروح المجتمعية والمؤسسات ذاتية الحكم، ومعارضة السلطوية السياسية والدينية، وبين القيم العلمية والمتسامحة للتنوير …

كما عليك مسؤولية إيصال فكر السيد جمال الدين الأفغاني والشيخ محمد عبده والأستاذ بطرس البستاني في عالمية هويتنا العربية وحاجة العالم الغربي لروحنا العربية المفعمة بالحنان والأخوة والعطاء والتفاني والوضوح والشجاعة الفكرية.

أنت كعربي أميركي عليك مسؤولية حماية قيم جون آدمز المؤسس للدولة المدنية، وألكسندر هاميلتون،الذي أسس مؤسسات الدولة وكتب أهم نظريات الحكم القائمة على فصل السلطات وبناء جيش واقتصاد قوي في مجتمع حر. وحماية قيم توماس جفرسون الثائر الذي قاتل من أجل مبادئ الجمهورية وحقوق الإنسان.

كما عليك مسؤولية إيصال فكر مكافحة الاستبداد للكواكبي وفكر البناء الأخلاقي للمجمتع لمالك بن نبي وفكر تلازم الجمال والحرية لمصطفى العقاد وفكر اندماج الحضارات لمحمد أركون.

وأنت كعربي أميركي عليك مسؤولية حماية قيم مارتن لوثر كنج الذي يقول بأن السكوت عن الظلم في أي مكان هو دعم للظلم في كل مكان، كما عليك مسؤولية إيصال مبادئ علي بن أبي طالب الذي قال: ” مَن قصّر عن أحكام الحرّيّة أعيد إلى الرِّق” وعمر بن الخطاب قائلاً: “متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا”  وقول جبران: “العصفور لا يبني عشاً في القفص حتى لا يورث ابنه العبودية”.

أنت كعربي أميركي عليك مسؤولية كمسؤولية الشباب العربي في باريس عام ١٩٠٧ عندما أسسوا الجمعية العربية الفتاة لقيادة نهضة سياسية في العالم العربي والعمل على انتزاع حقوق شعوبهم.

كما أن عليك مسؤولية كمسؤولية الجاليات العربية في المغترب الذين أسسوا للمؤتمر العربي الأول في باريس عام ١٩١٣ لتنظيم العقل العربي للخروج من زمن النكسة.

كما أن عليك مسؤولية كمسؤولية الشباب العربي في نيويورك عام ١٩١٦ عندما أسسوا الرابطة القلمية واصدروا عدة جرائد و عشرات الكتب ومئات المقالات كانت جسراً ثقافياً هزت العالم العربي وشاركت في بناء عقله.

وإن عليك مسؤولية استمرار  الثورة العربية الكبرى في مقاومة سايكس بيكو، ومسؤولية استمرار الانتفاضة الفلسطينية في مقاومة المشروع الصهيوني، ومسؤولية استمرار الربيع العربي في مقاومة الأنظمة القمعية والاستبدادية، ومسؤولية دعم النهضة العربية الحديثة في الخليج العربي، ومسؤولية الوقوف مع المحاولات الإصلاحية البرلمانية في كل الدول العربية.

إن حجم اقتصاد الدول العربية مجتمعة لا يساوي نصف اقتصاد دول أوروبية مثل إيطاليا، وحجم إنفاق الدول العربية على البحث العلمي لا يساوي مجتمعاً ما تنفقه إسرائيل على البحث العلمي، و هذا التخلف الذي تقوده حكومات هي في أغلبها فاسدة ومترهلة ومستبدة بالحكم، تعتبرها الولايات المتحدة الأمريكية استقراراً سياسياً مناسباً لمصلحتها، ولذلك فهي تحافظ عليه، وتمنع زعزعته، فأين دورك أنت؟

إن السياسة الخارجية الأميركية لها دور كبير في تشكيل المناخ الذي نتج عنه أغلب الهجرة العربية إلى أمريكا … هذه الهجرة التي هي أقرب إلى اللجوء أو النفي منها إلى الهجرة. وأنت كعربي أميركي تعيش وهم النجاح ريثما تُنهب ديارُك وثرواتُك وأرضك وميراث أجدادك وتُمحى لغتك حرفاً حرفاً وتهجّن ثقافتك رويداً رويداً، وأنت تظن أنّك انتصرت لأنك أصبحت طبيباً أو مهندساً مسلوخاً من ثقافتك، مقطوعاً من أصلك، ممحيّاً من كتب التاريخ. 

إن إحياء الثقافة العربية الأميركية هو  الدفاع عن هويتك وبناء الجسور مع وطنك، كما أنه الدفاع عن الدستور الأمريكي والمبادئ الأمريكية والروح الأمريكية التي وصفها وأسسها مجموعة من المفكرين والمستضعفين والمتنورين والثائرين الذين هم الآباء المؤسسون لأمريكا من كل ما تميل إليه الثقافة الأمريكية والإدارة الأمريكية اليوم من انحراف عن ذلك، والجميل في أمريكا أنها تملك وسائل محاسبة النفس وتصحيح المسار، كما نرى ذلك مرة تلو الأخري، و لكن لا يكون ذلك إلا بجهود شعبية، ينبغي للعرب الأمريكيين أن يكونوا في ريادتها.

فإذا كان هناك إحياء للثقافة العربية الأمريكية، فهو إحياء للثورة العربية فينا … ثورة فيصل بن الحسين، ورستم حيدر وسعد زغلول وأحمد عرابي، وإحياء للثورة الأمريكية وتصحيح المسار، وهو تعزيز للمقاومة الثقافية والسياسية العربية الأمريكية ضد أي ميول أو إجراءات أمريكية تخرج أمريكا عن أخلاقها الأساسية، وهو وقوف مع حركات النهضة والتحرر والإصلاح في الوطن العربي، وهو وقوف مع الفكر والمفكرين الأمريكيين في خندق واحد المدافعين عن أمريكا الأخلاقية، أمريكا تومس باين و ابراهام لنكن ومارتن لوثر وناعوم تشومسكي وسوسان جاكوبي وإدوارد سنودن…

والآن أترككم مع الفقرة الأولى مع رئيس المركز العربي الأميركي للثقافة والفنون، سعادة السفير الدكتور علي عجمي متحدثاً حول ذكرى تأسيس المركز.

مع نائب رئيس المركز العربي الأميركي للثقافة والفنون العميد الدكتور نبيل الخطيب، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية، متحدثاً حول الرابطة القلمية وثنائية الكتابةباللغتين العربية والإنجليزية.

يشرفني أن أقدم لكم أحد علماء التاريخ المتخصصين في تاريخ العرب الامريكيين، وهو أستاذ التاريخ والدراسات العربية الاميركية في جامعة ميشيجان في ديربورن … الدكتور هاني باوردي متحدثاً عن أعضاء الرابطة القلمية وتأسيس المجتمع وتمير شعرهم وإيجابياتهم.

مع أستاذ الأدب العربي والترجمة في جامعة ميشيجان في ديربورن الدكتور وسام المليجي متحدثاً عن كتاب النبي لجبران خليل جبران

أشكركم على حضوركم وأنوّه برعاة برنامج اليوم: 

Elite Sports لصاحبه أحمد مكي

و iCode Canton مركز تعليم الأطفال التكنولوجيا والبرمجة والانتاج الفني والتقني

أدعوكم للانضمام إلى المركز كأعضاء فاعلين فيه وشكراً لكم و إلى اللقاء في الشهر القادم

Robert de Caix

One of the most important players in designing the Arab World like we know it today, and doesn’t have even a Wikipedia English page.

Eldest son of the historian and archaeologist Amédée de Caix de Saint-Aymour, bearing the courtesy title of Viscount, he spent his childhood in the family estate of the Château d’Ognon. He studied at the Free School of Political Science on rue Saint-Guillaume in Paris.

Was influenced by 1870 French defeat, and became a journalist specializing in Asia, then joined several colonial organizations, He is one of the historical personalities who participated in the birth of the French mandate in Syria and the French mandate in Lebanon in the 1920s. An eminent member of the colonial party, he made it evolve: at first essentially “African”, during the time of Eugène Étienne’s magisterium, it became more clearly “Asian” or “Syrian”. A fierce defender of France’s mandate in Syria, he was chosen to become the civilian collaborator of General Gouraud, the new High Commissioner in Syria and Lebanon in 1919. Before being appointed Secretary General of the High Commission in Beirut, he had been instructed by Clemenceau to deal with Middle Eastern issues with the Emir Faisal (head of the Arab government in Damascus) to counter British agenda.

He worked hard against Wilsonian principles and fought against the establishment of Arab State. Luck worked in his path after Wilson’s stroke and Clemenceau’s defeat in the elections (mostly because he was a public atheist while his opponent was a devout Catholic).

He issued the Syrian Question and later the Manifesto on Syria, in which he undermined The Arab Army by calling it “Sharifian” army, and converting the image to be Muslims vs. Christians. He said: “the very existence of a United Syria under Sharifian rule would constitute for us an obstacle and a danger. It will strengthen the kind of nationalist movements that the Wilsonian declarations have inspired across the world”.

He called the Arab Parliament in Demarcus an “absurdity in a society deprived of political or civic education”.

أحد أهم اللاعبين في تصميم العالم العربي كما نعرفه اليوم وليس لديه حتى صفحة ويكيبيديا باللغة الإنجليزية.

الابن الأكبر للمؤرخ وعالم الآثار Amédée de Caix de Saint-Aymour ، الذي يحمل لقب Viscount ، قضى طفولته في ملكية العائلة في Château d’Ognon. درس في المدرسة الحرة للعلوم السياسية في شارع سان غيوم في باريس.

تأثر بالهزيمة الفرنسية عام 1870 ، وأصبح صحفيًا متخصصًا في آسيا ، ثم التحق بعدة منظمات استعمارية ، وهو من الشخصيات التاريخية التي شاركت في ولادة الانتداب الفرنسي في سوريا والانتداب الفرنسي على لبنان في عشرينيات القرن الماضي. كعضو بارز في الحزب الاستعماري ، جعله يتطور: في البداية “أفريقي” بشكل أساسي ، خلال فترة تعليم أوجين إتيان ، أصبح أكثر وضوحًا “آسيويًا” أو “سوريًا”. مدافع شرس عن الانتداب الفرنسي في سوريا ، تم اختياره ليكون المساعد المدني للجنرال غورو ، المفوض السامي الجديد في سوريا ولبنان في عام 1919. قبل تعيينه أمينًا عامًا للمفوضية العليا في بيروت ، تلقى تعليمات من كليمنصو للتعامل مع قضايا الشرق الأوسط مع الأمير فيصل (رئيس الحكومة العربية في دمشق) لمواجهة الأجندة البريطانية.

لقد عمل بجد ضد مبادئ ويلسون وحارب إقامة الدولة العربية. عمل الحظ في طريقه بعد جلطة ويلسون وهزيمة كليمنصو في الانتخابات (في الغالب لأنه كان ملحدًا علناً بينما كان خصمه كاثوليكيًا متدينًا).

أصدر “السؤال السوري” ثم “البيان الخاص بسوريا” الذي أضعف فيه الجيش العربي من خلال تسميته بالجيش “الشريفي” نسبة للشريف حسين وتحويل الصورة السياسية إلى مسلمين مقابل مسيحيين. قال: “وجود سوريا الموحدة في ظل الحكم الشريفي سيشكل لنا عقبة وخطورة. وسوف يقوي نوع الحركات القومية التي ألهمتها تصريحات ويلسون في جميع أنحاء العالم “.

ووصف البرلمان العربي في دمشق بأنه “عبثي في مجتمع محروم من التربية السياسية أو المدنية”.

الثورات العربية ضد الاستعمار وأحفاده

بحثت عن الثورات العربية ضد الاستعمار وأحفاد الاستعمار، فأحصيت التالي:

الثورات العربية ضد الاستعمار وأحفاده

1521: ثورة الجمارك ضد الاستعمار البرتغالي للخليج
1602: انطلاق المقاومة البحرانية ضد الاستعمار البرتغالي
1608: ثورة هرمز ضد البرتغاليين
1619: ثورة قريات ضد البرتغاليين على ساحل عمان
1624: ثورة الإمام ناصر بن مرشد اليعربي ضد البرتغاليين
1830: ثورة احمد باي ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
1832: ثورة الأمير عبد القادر ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
1845: ثورة اولاد سيدي الشيخ ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
1854: ثورة ثورة فاطمة نسومر ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
1864: ثورة المقراني والشيخ حداد ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
1871: ثورة الشمال القسنطيني قادها كل من الثائرين محمد بن فيالة والحسين بن أحمد الملقب بـمولاي الشقفة ضد الاستعمار الفرنسي في منطقة جيجل
1881: ثورة الشيخ بوعمامة، هي حركة جهاد تزعمها الشيخ بوعمامة لمقاومة الإحتلال الفرنسي للجزائر و التي استمرت من 1881 حتى 1908.
1881: الثورة العرابية 1881م في مصر
1903: موريتانيا تقاوم الاحتلال الفرنسي
1911: قتال عمر المختار ضد الإيطاليين في ليبيا
1915: ثورة القبائل البدوية في مطروح ضد الاحتلال البريطاني (معركة وادي ماجد)
1916: الثورة العربية الكبرى 1916م بقيادة الشريف فيصل بن الحسين
1919: ثورة 1919م في مصر بعد اعتقال سعد زغلول
1919: ثورة الدنادشة في المنطقة الوسطى السورية ضد الحامية الفرنسية لرفع العلم الفرنسي على دار الحكومة
1919: ثورة المنطقة الشمالية الغربية على الانتداب الفرنسي
1920: ثورة إبراهيم هنانو ضد الفرنسيين
1920: ثورات ليبية متعددة ضد الإيطاليين
1920: ثورة موسم النبي موسى ضد الانجليز واليهود الذين استفزوا العرب
1920: ثورة العشرين العراقية ضد الاستعمار البريطاني
1921: ثورة الريف التي قاوم بها المغاربة بقيادة عبد الكريم الخطابي الاستعمار
1921: ثورة يافا كنتيجة لانعقاد المؤتمر العربي الفلسطيني الثالث
1922: ثورة الشيخ صالح العلي في جبال المنطقة الساحلية لسوريا
1923: انطلاق حركة المقاومة الليبية ضد الاستيطان الإيطالي
1925: الثورة السورية الكبرى 1925م ضد الاستعمار الفرنسي
1929: ثورة البراق ضد الاستعمار البريطاني في القدس
1935: انتفاضة 1935 في مصر ضد البريطانيين
1936: الثورة الفلسطينية الكبرى 1936م
1946: انتفاضة الطلبة في القاهرة ضد البريطانيين
1947: الحركة الوطنية في المغرب تطالب بالاستقلال من فرنسا
1952: بدء الثورة الشعبية التونسية ضد الاحتلال الفرنسي.
1952: ثورة 23 يوليو 1952م في مصر تطيح بالملكية التابعة لبريطانيا
1953: ثورة الملك والشعب ضد الاستعمار الفرنسي في المغرب
1954: ثورة التحرير الجزائرية أو ثورة أول نوفمبر 1200 مقاتل معهم 400 قطعة سلاح تبدأ حرب الجزائر
1958: موريتانيا تشكل حزب التجمع الموريتاني وتتوحد في مقاومة الاحتلال وتنال الاستقلال
1964: ثورة أكتوبر في السودان والاطاحة بنظام الفريق إبراهيم عبود
1982: انطلاق المقاومة الإسلامية ضد الاحتلال الاسرائيلي في لبنان
1985: ثورة ابريل أو انتفاضة ابريل في السودان التي أطاحت بجعفر النميري
1987: الانتفاضة الفلسطينية الأولى (ثورة الحجارة)
1996: هبة النفق في القدس
2000: المقاومة الإسلامية والوطنية في لبنان تحرر جنوب لبنان المحتل
2000: الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى)
2005: ثورة الأرز في لبنان التي أنهت الوصاية السورية عليه
2010: الثورة التونسية (ثورة الحرية والكرامة) بداية الربيع العربي
2010: الثورة الجزائرية (جزء من الربيع العربي) انهت حكم الطوارئ
2011: الربيع العربي في الأردن يغير الحكومة ويحل البرلمان ويدفع للإصلاح
2011: الربيع العربي في سلطنة عمان يدفع بإصلاحات داخلية
2011: الربيع العربي في السعودية يدفع بتغييرات طفيفة سياسية مثل انتخابات البلدية وتصويت النساء وحقوق النساء وبعض التحسينات المالية
2011: ثورة 25 يناير في مصر تطيح بحكم حسني مبارك
2011: الربيع العربي في البحرين يؤدي إلى التفاوض المباشر مع شيعة البحرين
2011: الربيع العربي في ليبيا يطيح بحكم معمر القذافي
2011: الربيع العربي في الكويت يسقط رئيس الوزراء ويحل البرلمان
2011: الربيع العربي في المغرب يؤدي إلى إصلاحات دستورية
2015: الانتفاضة الفلسطينية الثالثة (انتفاضة القدس)
2018: ثورة ديسمبر في السودان تخلع النظام العسكري
2019: ثورة 17 تشرين في لبنان ضد النظام الطائفي والفساد تسقط الحكومة وتدفع بخيارات بديلة في الانتخابات القادمة
2019: ثورة تشرين العراقية ضد الفساد الإداري والبطالة والتدخل الإيراني تسقط حكومة عادل عبد المهدي وتؤدي إلى انتخابات مبكرة


  1. 1521: ثورة الجمارك ضد الاستعمار البرتغالي للخليج
  2. 1602: انطلاق المقاومة البحرانية ضد الاستعمار البرتغالي
  3. 1608: ثورة هرمز ضد البرتغاليين
  4. 1619: ثورة قريات ضد البرتغاليين على ساحل عمان
  5. 1624: ثورة الإمام ناصر بن مرشد اليعربي ضد البرتغاليين
  6. 1830: ثورة احمد باي ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
  7. 1832: ثورة الأمير عبد القادر ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
  8. 1845: ثورة اولاد سيدي الشيخ ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
  9. 1854: ثورة ثورة فاطمة نسومر ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
  10. 1864: ثورة المقراني والشيخ حداد ضد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
  11. 1871: ثورة الشمال القسنطيني قادها كل من الثائرين محمد بن فيالة والحسين بن أحمد الملقب بـمولاي الشقفة ضد الاستعمار الفرنسي في منطقة جيجل
  12. 1881: ثورة الشيخ بوعمامة، هي حركة جهاد تزعمها الشيخ بوعمامة لمقاومة الإحتلال الفرنسي للجزائر و التي استمرت من 1881 حتى 1908.
  13. 1881: الثورة العرابية 1881م في مصر
  14. 1903: موريتانيا تقاوم الاحتلال الفرنسي
  15. 1911: قتال عمر المختار ضد الإيطاليين في ليبيا
  16. 1915: ثورة القبائل البدوية في مطروح ضد الاحتلال البريطاني (معركة وادي ماجد)
  17. 1916: الثورة العربية الكبرى 1916م بقيادة الشريف فيصل بن الحسين
  18. 1919: ثورة 1919م في مصر بعد اعتقال سعد زغلول
  19. 1919: ثورة الدنادشة في المنطقة الوسطى السورية ضد الحامية الفرنسية لرفع العلم الفرنسي على دار الحكومة
  20. 1919: ثورة المنطقة الشمالية الغربية على الانتداب الفرنسي
  21. 1920: ثورة إبراهيم هنانو ضد الفرنسيين
  22. 1920: ثورات ليبية متعددة ضد الإيطاليين
  23. 1920: ثورة موسم النبي موسى ضد الانجليز واليهود الذين استفزوا العرب
  24. 1920: ثورة العشرين العراقية ضد الاستعمار البريطاني
  25. 1921: ثورة الريف التي قاوم بها المغاربة بقيادة عبد الكريم الخطابي الاستعمار
  26. 1921: ثورة يافا كنتيجة لانعقاد المؤتمر العربي الفلسطيني الثالث
  27. 1922: ثورة الشيخ صالح العلي في جبال المنطقة الساحلية لسوريا
  28. 1923: انطلاق حركة المقاومة الليبية ضد الاستيطان الإيطالي
  29. 1925: الثورة السورية الكبرى 1925م ضد الاستعمار الفرنسي
  30. 1929: ثورة البراق ضد الاستعمار البريطاني في القدس
  31. 1935: انتفاضة 1935 في مصر ضد البريطانيين
  32. 1936: الثورة الفلسطينية الكبرى 1936م
  33. 1946: انتفاضة الطلبة في القاهرة ضد البريطانيين
  34. 1947: الحركة الوطنية في المغرب تطالب بالاستقلال من فرنسا
  35. 1952: بدء الثورة الشعبية التونسية ضد الاحتلال الفرنسي.
  36. 1952: ثورة 23 يوليو 1952م في مصر تطيح بالملكية التابعة لبريطانيا
  37. 1953: ثورة الملك والشعب ضد الاستعمار الفرنسي في المغرب
  38. 1954: ثورة التحرير الجزائرية أو ثورة أول نوفمبر 1200 مقاتل معهم 400 قطعة سلاح تبدأ حرب الجزائر
  39. 1958: موريتانيا تشكل حزب التجمع الموريتاني وتتوحد في مقاومة الاحتلال وتنال الاستقلال
  40. 1964: ثورة أكتوبر في السودان والاطاحة بنظام الفريق إبراهيم عبود
  41. 1982: انطلاق المقاومة الإسلامية ضد الاحتلال الاسرائيلي في لبنان
  42. 1985: ثورة ابريل أو انتفاضة ابريل في السودان التي أطاحت بجعفر النميري
  43. 1987: الانتفاضة الفلسطينية الأولى (ثورة الحجارة)
  44. 1996: هبة النفق في القدس
  45. 2000: المقاومة الإسلامية والوطنية في لبنان تحرر جنوب لبنان المحتل
  46. 2000: الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى)
  47. 2005: ثورة الأرز في لبنان التي أنهت الوصاية السورية عليه
  48. 2010: الثورة التونسية (ثورة الحرية والكرامة) بداية الربيع العربي
  49. 2010: الثورة الجزائرية (جزء من الربيع العربي) انهت حكم الطوارئ
  50. 2011: الربيع العربي في الأردن يغير الحكومة ويحل البرلمان ويدفع للإصلاح
  51. 2011: الربيع العربي في سلطنة عمان يدفع بإصلاحات داخلية
  52. 2011: الربيع العربي في السعودية يدفع بتغييرات طفيفة سياسية مثل انتخابات البلدية وتصويت النساء وحقوق النساء وبعض التحسينات المالية
  53. 2011: ثورة 25 يناير في مصر تطيح بحكم حسني مبارك
  54. 2011: الربيع العربي في البحرين يؤدي إلى التفاوض المباشر مع شيعة البحرين
  55. 2011: الربيع العربي في ليبيا يطيح بحكم معمر القذافي
  56. 2011: الربيع العربي في الكويت يسقط رئيس الوزراء ويحل البرلمان
  57. 2011: الربيع العربي في المغرب يؤدي إلى إصلاحات دستورية
  58. 2015: الانتفاضة الفلسطينية الثالثة (انتفاضة القدس)
  59. 2018: ثورة ديسمبر في السودان تخلع النظام العسكري
  60. 2019: ثورة 17 تشرين في لبنان ضد النظام الطائفي والفساد تسقط الحكومة وتدفع بخيارات بديلة في الانتخابات القادمة
  61. 2019: ثورة تشرين العراقية ضد الفساد الإداري والبطالة والتدخل الإيراني تسقط حكومة عادل عبد المهدي وتؤدي إلى انتخابات مبكرة

Today We Stand For Free Thinking

Adam Lee once said: “Not only is there nothing to be gained by believing an untruth, but there is everything to lose when we sacrifice the indispensable tool of reason on the altar of superstition.”
Free Thinking is all about freedom in searching for truth, and a better life.
It is freedom from all negative and illusive thoughts acquired from society or by inheritance, that stands against our progress.
It is freedom to cherish the beautiful and wise from our heritage and culture and reject that which is harmful or sublime.
For Freethinkers, for a notion to be considered true, it must be testable, verifiable, and logical. Freethinkers reject conformity for the sake of conformity. Freethinkers stand in defiance to the power of the mass belief to indoctrinate faith rather than solicit the mind through reason.
The struggle between logic, reason, and empiricism against authority, tradition, and dogma is as old as humanity itself. Throughout history, “forming your own ideas and opinions rather than accepting those of other people without sufficient evidence” was not a popular idea in totalitarian societies. You can not subjugate humanity to slavery,inequality, and oppression of minorities & women if you allow free thinking.
AlNadwa is formed to embrace and promote free thinking in our communities. Its vision is building a freethinking community that promotes creativity, critical thinking, culture, and arts, embraces science and reason, and celebrates diversity. We believe in the Separation between Religion and State, and defend the Universal Declaration for Human Rights.
So today,
We stand with reason, with progress,
For all the libraries and books that were burnt,
For all the scientists, writers, and artists of the world, and especially of the Arab World that were threatened, isolated, excommunicated, imprisoned, tortured, or killed because of their free-thinking or free expression,
For Ibn Seena, Ibn Rushd, Abu Alalaa Alma’ary,
For Yakoub bin Isshak Alkindy, Nusair Aldeen Altousi, Jaber bin Hayan, Abdullah bin Almukafa’ who was crucified and grilled in front of people for his thoughts,
For every religious or secular thinker who was persecuted because of his or her free-thought,
For Farag Foda and Mahdi Amel
For Ali Alwardy and Ali Shariati
For Najeeb Mahfooz, the only arab who won a nobel prize for literature ever, who was stabbed in the neck for blasphemy.
For Fadwa Tuqan, Manal Al Sharif, Loujain Al-Hathoul, Nawal Alsaadawi, and Yasman Aryani
For all the prisoners of conscience everywhere,
For all those deprived from the basic right of self determination and all those suffering under apartheid and enduring humanitarian crises.
For the symbol of endurance and resistance in the world, Palestine.
For them, and for the future of our children and the future of the world, that is swarmed with challenges of dogma denying science, and greed denying equality, and tribalism denying unity,
..we present you with the Free Thinking Society to continue carrying the torch of freethinking and the freedom of the mind and the freedom of human expression forward …
Thank you for your support! Please join us!

مقدمة لجمعية الفكر الحر
قال آدم لي ذات مرة: “ليس فقط لا يوجد شيء نكسبه من خلال تصديق كذب ، ولكن هناك المثير الذي نخسره عندما نضحي بأداة العقل التي لا غنى عنها على مذبحة الخرافات”.
التفكير الحر ما هو الا الحرية المطلقة في البحث عن الحقيقة والحياة الأفضل.
إن التحرر من جميع الأفكار السلبية والمضللة المكتسبة من المجتمع أو عن طريق الميراث ، و التي تقف ضد تقدمنا.
إنها حرية أن نعتز بالجمال والحكمة من تراثنا وثقافتنا ونرفض ما هو ضار أو مؤذي.
بالنسبة لصاحب الفكر الحر، لكي تعتبر الفكرة صحيحة ، يجب أن تكون قابلة للاختبار وقابلة للتحقق ومنطقية. اصحاب الفكر الحر يرفضون الشمولية من أجل الشمولية. يقف اصحاب الفكر الحر في تحد لقوة الإيمان الجماهيري لتلقين الإيمان بدلاً من التماس العقل من خلال المنطقية و الوعي.
الصراع بين المنطق والعقل والتجريبية ضد السلطة والتقاليد والعقيدة قديم قدم الإنسانية نفسها. عبر التاريخ ، “لم تكن فكرة تكوين الأفكار والآراء الخاصة بك بدلاً من قبول أفكار الآخرين دون أدلة كافية” فكرة شائعة في المجتمعات الشمولية. لا يمكنك إخضاع الإنسانية للرق ، وعدم المساواة ، وقمع الأقليات والنساء إذا سمحت بالتفكير الحر.
تم تشكيل الندوة لاحتضان وتعزيز الفكر الحر في مجتمعاتنا. تتمثل رؤيتها في بناء مجتمع فكر حر، يعزز الإبداع والتفكير النقدي والثقافة والفنون ، ويحتضن العلم والعقل ، ويحتفل بالتنوع. نؤمن بالفصل بين الدين والدولة ، والدفاع عن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
اذاً اليوم،
نحن نقف مع العقل ، مع التقدم ،
لجميع المكتبات والكتب التي أحرقت ،
نقف لجميع العلماء والكتاب والفنانين في العالم ، وخاصة العالم العربي الذين تعرضوا للتهديد أو العزلة أو الطرد أو السجن أو التعذيب أو القتل بسبب تفكيرهم الحر أو تعبيرهم الحر ،
لابن سينا ، ابن رشد ، أبو العلاء المعاري ،
نقف ليعقوب بن إسحاق الكندي ، نصير الدين الطوسي ، جابر بن حيان ، عبد الله بن المقفع ، الذي صلب و شوي أمام الناس لأفكاره ،
لكل مفكر ديني أو علماني تعرض للاضطهاد بسبب تفكيره الحر ،
لفرج فودة ومهدي عامل،
لعلي الوردي وعلي شريعتي،
نقف لنجيب محفوظ ، العربي الوحيد الذي فاز بجائزة نوبل للآداب على الإطلاق ، والذي تعرض للطعن في الرقبة بسبب تهمة التجديف.
نقف لفدوى طوقان ، لمنال الشريف ، للجين الحذول ، لنوال السعداوي ، لياسمان العرياني،
لجميع سجناء الرأي في كل مكان ،
لجميع المحرومين من الحق الأساسي في تقرير المصير وجميع الذين يعانون من الفصل العنصري والأزمات الإنسانية المستمرة.
لرمز التحمل والمقاومة في العالم ، فلسطين.
نقف لهم جميعاً و لأمثالهم ، ونقف لمستقبل أبنائنا ومستقبل العالم ، الذي هو مليء بالتحديات المتمثلة في العقيدة العمياء متنكرة للعلم، و الطمع المتنكّر للمساواة ، والقبلية المتنكّرة للوحدة الانسانية،
.. نقدم لكم جمعية الفكر الحر لمواصلة حمل شعلة الفكر الحر وحرية العقل وحرية التعبير الإنساني إلى الأمام …
شكرا لدعمكم! ارجو أن تنضموا الينا!